الشيخ نعيم النعيمي بن أحمد بن علي بن صالح.
ولد في سيدي خالد (ولاية بسكرة - الجزائر) 1909 وتوفي في مدينة قسنطينة في 16/06/1973. عاش في الجزائر وتونس.
حفظ القرآن الكريم على يد شقيقه ثم خاله، التحق بعدها بزاوية الشيخ المختار بمدينة أولاد جلال، وقضى فيها أربع سنوات، حيث تعلم الفقه وعلوم العربية والتفسير والأصول والبلاغة والعروض وعلم المنطق على عدد من شيوخ عصره، وقد حفظ كثيرًا من أشعار العرب ورسائل البلغاء قديمًا وحديثًا.
قصد تونس (1924)، ثم عاد ليتنقل في الغرب الجزائري حيث طال مكوثه في مدينة الشلف باحثًا ومنقبًا عن الكتب والمخطوطات ومجالسة العلماء.
التحق بجمعية العلماء المسلمين الجزائريين (191)، وكان واحدًا من أبرز علمائها في الأربعينيات.
عين أستاذًا في معهد ابن باديس منذ تأسيسه (1947)، وعمل مدرسًا في عدد من المدن الجزائرية، منها الشلف (الأصنام)، وطولقة، وبسكرة.
شارك في ثورة التحرير منذ سنواتها الأولى، وأصبح بعد الاستقلال من كبار موظفي الشؤون الدينية، ومفتشًا في ولاية قسنطينة.
كان أحد أعضاء وفد جمعية العلماء المسلمين المشارك في المؤتمر الثقافي الإسلامي (تونس 1949)، كما مثّل بلاده في المؤتمر الإسلامي في تونس (1963)،
وكان عضوًا في مجلس البحوث الإسلامية، ومثّل بلاده في عدد كبير من المؤتمرات الإسلامية.
شغل منصب رئيس لجنة الإفتاء في المجلس الإسلامي الأعلى بالجزائر.
ولد في سيدي خالد (ولاية بسكرة - الجزائر) 1909 وتوفي في مدينة قسنطينة في 16/06/1973. عاش في الجزائر وتونس.
حفظ القرآن الكريم على يد شقيقه ثم خاله، التحق بعدها بزاوية الشيخ المختار بمدينة أولاد جلال، وقضى فيها أربع سنوات، حيث تعلم الفقه وعلوم العربية والتفسير والأصول والبلاغة والعروض وعلم المنطق على عدد من شيوخ عصره، وقد حفظ كثيرًا من أشعار العرب ورسائل البلغاء قديمًا وحديثًا.
قصد تونس (1924)، ثم عاد ليتنقل في الغرب الجزائري حيث طال مكوثه في مدينة الشلف باحثًا ومنقبًا عن الكتب والمخطوطات ومجالسة العلماء.
التحق بجمعية العلماء المسلمين الجزائريين (191)، وكان واحدًا من أبرز علمائها في الأربعينيات.
عين أستاذًا في معهد ابن باديس منذ تأسيسه (1947)، وعمل مدرسًا في عدد من المدن الجزائرية، منها الشلف (الأصنام)، وطولقة، وبسكرة.
شارك في ثورة التحرير منذ سنواتها الأولى، وأصبح بعد الاستقلال من كبار موظفي الشؤون الدينية، ومفتشًا في ولاية قسنطينة.
كان أحد أعضاء وفد جمعية العلماء المسلمين المشارك في المؤتمر الثقافي الإسلامي (تونس 1949)، كما مثّل بلاده في المؤتمر الإسلامي في تونس (1963)،
وكان عضوًا في مجلس البحوث الإسلامية، ومثّل بلاده في عدد كبير من المؤتمرات الإسلامية.
شغل منصب رئيس لجنة الإفتاء في المجلس الإسلامي الأعلى بالجزائر.
عن صفحة: أعلام الجزائر في الدين والفكر والثقافة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق