أقل ما يمكن أن نصف به الجزائر أنها "البلد القارة"، فهي جوهرة عربية مسلمة، أسعفها الموقع الاستراتيجي، والرقعة الجغرافية الواسعة لتكون جنة أرضية مطبوعة بفسيفساء مناخية وتضاريسية تغري بالسياحة فيها...
وزادها الإرث التاريخي والحضاري تألقا وإبهارا...
مدونة "كل شيء عن الجزائر" تتحفكم يوميا بشيء من هذا وذاك، لتبقى وثيقة تاريخية وسياحية وثقافية خالدة عن بلد المليون ونصف المليون شهيد...
بحث هذه المدونة الإلكترونية
السبت، 8 فبراير 2014
الجامع الكبير عام 1890م
صورة مأخوذة للجامع الكبير وما حواليه بالعاصمة في حدود سنة 1890م.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق