أقل ما يمكن أن نصف به الجزائر أنها "البلد القارة"، فهي جوهرة عربية مسلمة، أسعفها الموقع الاستراتيجي، والرقعة الجغرافية الواسعة لتكون جنة أرضية مطبوعة بفسيفساء مناخية وتضاريسية تغري بالسياحة فيها...
وزادها الإرث التاريخي والحضاري تألقا وإبهارا...
مدونة "كل شيء عن الجزائر" تتحفكم يوميا بشيء من هذا وذاك، لتبقى وثيقة تاريخية وسياحية وثقافية خالدة عن بلد المليون ونصف المليون شهيد...
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الثلاثاء، 4 فبراير 2014
مدينة المسيلة سنة 1926
جانب من يوميات الجزائري المسيلي ببرنوسه العريق وتجمعاته العفوية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق