مع نهاية السبعينيات وبداية الثمانينيات ظهر في المنتخب الجزائري جيل جديد من اللاعبين المتميزين والمحترفين أمثال : " لخضر بلومي، رابح ماجر، صالح عصاد، مصطفى دحلب، نور الدين قريشي... ". وبعد حصول الجزائر على ميدالية ذهبية في دورة ألعاب البحر الأبيض المتوسط التي أقيمت في الجزائر العاصمة، وميدالية ذهبية أخرى في دورة الألعاب الإفريقية سنة 1978. تمكنت الجزائر بفضل منتخبها القوي من التأهل إلى كأس العالم في مرتين متتاليتين الأولى في دورة 1982 في إسبانيا، والثانية في دورة 1986 في المكسيك وكذلك الفوز ببطولة كأس الأمم الأفريقية التي أقيمت في الجزائر سنة 1990.
أقل ما يمكن أن نصف به الجزائر أنها "البلد القارة"، فهي جوهرة عربية مسلمة، أسعفها الموقع الاستراتيجي، والرقعة الجغرافية الواسعة لتكون جنة أرضية مطبوعة بفسيفساء مناخية وتضاريسية تغري بالسياحة فيها... وزادها الإرث التاريخي والحضاري تألقا وإبهارا... مدونة "كل شيء عن الجزائر" تتحفكم يوميا بشيء من هذا وذاك، لتبقى وثيقة تاريخية وسياحية وثقافية خالدة عن بلد المليون ونصف المليون شهيد...
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الخميس، 27 فبراير 2014
الجيل الذهبي للمنتخب الجزائري
مع نهاية السبعينيات وبداية الثمانينيات ظهر في المنتخب الجزائري جيل جديد من اللاعبين المتميزين والمحترفين أمثال : " لخضر بلومي، رابح ماجر، صالح عصاد، مصطفى دحلب، نور الدين قريشي... ". وبعد حصول الجزائر على ميدالية ذهبية في دورة ألعاب البحر الأبيض المتوسط التي أقيمت في الجزائر العاصمة، وميدالية ذهبية أخرى في دورة الألعاب الإفريقية سنة 1978. تمكنت الجزائر بفضل منتخبها القوي من التأهل إلى كأس العالم في مرتين متتاليتين الأولى في دورة 1982 في إسبانيا، والثانية في دورة 1986 في المكسيك وكذلك الفوز ببطولة كأس الأمم الأفريقية التي أقيمت في الجزائر سنة 1990.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق